جامعة عين شمس ، الجامعة المصرية الثالثة ، تأسست في يوليو 1950 تحت اسم 'جامعة إبراهيم باشا'. شاركت مع جامعتين سابقتين هما 'جامعة القاهرة' (فؤاد الأول) و 'جامعة الإسكندرية' (فاروق الأول) في الوفاء برسالة الجامعات وتلبية الطلب المتزايد للشباب للتعليم العالي. عندما تأسست جامعة عين شمس ، تألفت من عدد من الكليات والمعاهد الأكاديمية المتميزة ، والتي تم تطويرها فيما بعد لتصبح جامعة.
كلية
عضو هيئة تدريس
طلاب الجامعة
طلاب الدراسات العليا
الطلاب الوافدين
حصلت الأستاذة الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والقائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث علي الجائزة الإقليمية لتنسيق المواقع بالشرق الأوسط برعاية IFLA الاتحاد الفدرالي لعمارة تنسيق المواقع فئة التميز الأكاديمي
601-700
561
537
890
592
1100
540
800
201-300
695
عالم الفضاء المصري الأمريكي.. صاحب الإسهامات الكبيرة والمهمة في التخطيط لاستكشاف القمر... الدكتور فاروق الباز أحد أبناء جامعة عين شمس
هاني عازر... أحد أبناء جامعة عين شمس.. وكبير المهندسين لأكبر محطة قطارات في أوروبا.
أحد أبناء جامعة عين شمس... له إسهامات بارزة في مجال الطب النفسي حتى أصبح الطبيب النفسي الأكثر شهرة في العالم العربي.
رئيس سابق لجامعة عين شمس ، وتولي وزارة الصحة والسكان عام 2002 ، حصل على جائزة الدولة التقديرية في العلوم الطبية
أول سيدة مصرية تحصل على الدكتوراه في فيزياء الجسيمات النووية
أستاذ القانون الدستوري والإداري بجامعة عين شمس، خبيرا دستوريا بمجلس الشعب عام 1992، رئيس مجلس النواب المصري انتخب في 2016 وحتى الآن.
وزير البترول والثروة المعدنية الاسبق ضمن وزارة حازم الببلاوي، ثم كلف بتشكيل الوزارة في 2015 حتى 2018.
وزير دولة للإعلام في 22 ديسمبر 2019 وحتى الآن، وكان رئيس مجلس إدارة مدينة الإنتاج الإعلامي في 2014، ورئيس لجنة الثقافة والإعلام والآثار في مجلس النواب المصري حتى 22 ديسمبر 2019.
أحد أهم خبراء تخطيط النقل والمرور في مصر، ورأس مجلس بحوث النقل والمواصلات بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وعمل خبيرا بالأمم المتحدة والبنك الدولي في مجال النقل والسكك الحديدية والطرق والموانئ البحرية والجوية
حاصل على بكالوريوس وماجستير ودكتوراه في هندسة الطاقة الكهربائية جامعة عين شمس، عين وزيرا للكهرباء في 2001 ، وكذلك رئيس الاتحاد العربي لمنتجي وناقلي وموزعي الكهرباء، ورئيس مجلس إدارة منظمة الطاقة لحوض البحر الأبيض المتوسط (OME)
تخرج في 1978 بجامعة عين شمس وحصل على الماجستير والدكتوراه منها 1986، شغل منصب وزير التنمية المحلية في 2015 ووزير التربية والتعليم في مصر في 2010
مواليد 1946، بكالوريوس وماجستير الهندسة المدنية – ري وهيدروليكا- جامعة عين شمس، شغل منصب وزير مرافق مياه الشرب والصرف الصحي في 2013 ووزير مرافق مياه الشرب والصرف الصحي في 2012، ومحافظ القاهرة في 2011
حصل على بكالوريوس هندسة "ميكانيكا قوى" كلية الهندسة - جامعة عين شمس، عين وزيرا للدولة لشؤون البيئة في يوليو 2004 ، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة في 2002، ملحقا للدفاع بإيطاليا في 1996
أستاذ بكلية الهندسة جامعة عين شمس، عضوا بمجلس الشعب المصري 2000، وزير الإسكان والمرافق والتنمية العمرانية في مصر 2011، تولى منصب محافظ محافظة دمياط 2004
تعد جامعة عين شمس واحدة من أكبر الجامعات في الشرق الأوسط من حيث البرامج الدراسية، وعدد الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وبما أنها تمتلك العديد من عناصر النجاح، فإن خطتها الحالية تنطلق نحو تحقيق التدويل في جميع جوانب التعليم والبحث، إضافة إلى توفير الإمكانيات لتخريج كفاءات تتمتع بالمهارات اللازمة لسوق العمل على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
تتسم الخدمات التي تقدمها جامعة عين شمس على اختلاف أشكالها وتنوع مجالاتها بالجودة وفقاً للمعايير القومية في مجالات التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، ومن هذا المنطق تم إنشاء قطاع شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الذي أخذ على عاتقه حل مشاكل المجتمع المحيط وتقديم خدمات مجتمعية متميزة تسهم في دعم الاقتصاد الوطني، وتمكنه من أن يكون بيت خبرة متميزة ومنارة ثقافية داخل الجامعة.
ركزت جامعة عين شمس على تبوء الجامعة مكانة مرموقة في البحث العلمي على مستوى الجامعات المصرية والعالمية، حيث عملت على المساهمة في العديد من الأبحاث العلمية التي يمكن أن تساهم في حل مشكلات المجتمع، يأتي ذلك بالتوازي مع اهتمامها بنشر العديد من الأبحاث العلمية في مختلف المجالات عبر المجلات الدولية المحكمة، هذا الجهد مكن جامعة عين شمس من الوصول إلى درجات متقدمة في التصنيفات العالمية
دأبت جامعة عين شمس على مواكبة أحدث النظم والمعايير الدولية في مجالات التعليم والعلوم، من خلال توفير أفضل التقنيات والإمكانيات للطلاب للحصول على خدمات علمية وتعليمية على أعلى مستوى لتمكنهم من تحقيق أهدافهم في سوق العمل على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، بل والتفوق على نظرائهم من الطلاب والخريجين، إضافة إلى إيجاد حلول ناجحة لمواجهة المشاكل الملحة والمستقبلية.