logo

A S U

نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث يكرم أ. د. محمد صلاح الدين مصطفى أستاذ الطب الوقائي والوبائيات

كرّم أ. د. أيمن صالح نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث، أ. د. محمد صلاح الدين مصطفى أستاذ الطب الوقائي والوبائيات والإحصاء الطبي والتطبيقي بكلية الدراسات العليا للطفولة بمنحه درع الكلية، وذلك خلال فعاليات جلسة مجلس الكلية بحضور أ. د. هويدا الجبالي عميد كلية الدراسات العليا للطفولة وأعضاء هيئة التدريس ورؤساء الأقسام وأعضاء المجلس: أ. د. صالح هاشم رئيس جامعة عين شمس الاسبق، أ. د. إيهاب عيد رئيس قسم الدراسات الطبية، أ. د. زكريا الدسوقي رئيس قسم الإعلام، أ. م. د. هدى محمد جمال رئيس قسم الدراسات التنفسية، أ. د. عمرو عبد الله نحلة، أ. د. فايزة يوسف عبد المجيد، أ. د. هيام نظيف عميدة الكلية السابقة و أ. د. اعتماد خلف .

وخلال التكريم أشاد أ. د. أيمن صالح نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث بمسيرة أ. د. محمد صلاح الدين مصطفى العلمية المليئة بالجهد والعطاء ومشاركته في المشروعات الإحصائية الخاصة بالجامعة، مضيفاً أن الاساتذة والباحثين الأكبر سناً هم الاكثر عطاء، متمنياً أن يكون الباحثين الكبار قدوة لغيرهم من الباحثين الشباب.

ودعا أن يكون هناك جوائز منفصلة للعطاء على الصعيد الإنساني والعلمي والإداري، بشكل منفصل بحيث يتم تكريم من له من العطاء ما يستحق التكريم.

   
   

وخلال كلمتها عبرت أ. د. هويدا الجبالي بسعادتها وامتنانها للاهتمام والدعم الذي يمنحه أ. د. أيمن صالح لكلية الدراسات العليا للطفولة، مشيدة بمسيرة أ. د. محمد صلاح وأثنت على مسيرته العلمية والإنسانية.

وأوضحت أن التكريم يعتبر جزء صغير من العرفان بالجميل تجاه عطاءه المستمر الحافل.

جدير بالذكر أن أ. د. محمد صلاح الدين مصطفى أستاذ الطب الوقائي والوبائيات والإحصاء الطبي والتطبيقي بكلية الدراسات العليا للطفولة تخرج عام 1966 من كلية الطب بجامعة عين شمس وعين معيدًا في طب اسيوط عام 1967 وهو رئيس تحرير المجلة العلمية للدراسات العليا للطفولة منذ عام 2016 وحتى الآن، عمل كعضو هيئة تدريس بقسم طب المجتمع والأسرة لمدة ثلاث سنوات بكلية الطب بجامعة الملك سعود، المملكة العربية السعودية واستشاري وبائيات طبي بمركز البحوث بنفس الكلية بعد العودة من الولايات المتحدة الأمريكية.

كما شارك كاستشاري وبائيات لوحدة الوبائيات بوزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية والمكتب الإقليمي لشرق المتوسط بالقاهرة.